الضفة الغربية.. استشهاد فلسطينية برصاص الاحتلال شمال الخليلحرب غزة في يومها الـ201.. قصف على بيت لاهيا ومخيم النصيراتالضفة الغربية.. شهيد برصاص الاحتلال في أريحا ومستوطنون يقتحمون الأقصىحرب غزة في يومها الـ200.. غارات عنيفة على الشمال وقصف مدفعي على خان يونسجيش الاحتلال يصيب ويعتقل فلسطينيين باقتحام 5 مدن في الضفةمجزرة مخيم نور شمس نموذج غزة في الضّفةاستشهاد 3 فلسطينيين برصاص الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربيةغزة: انتشال 150 جثة من مقبرتين جماعيتين في مشفى "ناصر" بخان يونسسوريا: ارتقاء 22 عنصراً من القوات الرديفة شهداء في كمين لـ"داعش" في ريف حمصحرب غزة بيومها الـ196.. غارات عنيفة على النصيرات والاحتلال يمهد لتهجير رفح
   
الصفحة الرئيسة القائمة البريدية البريد الالكتروني البحث سجل الزوار RSS FaceBook
حرمات ـ العراق
تصغير الخط تكبير الخط طباعة الصفحة Bookmark and Share
انسحاب أمريكا من العراق يسهّل عودة “داعش”

كشف ديفيد دي كيركباتريك، مراسل صحيفة “نيويورك تايمز″، إن اغتيال الولايات المتحدة للجنرال الإيراني قاسم سليماني قائد “فيلق القدس”، ربما يجعل بقاء القوات الأمريكية في العراق من الأمور المستحيلة، ما من شأنه أن يهدد القتال ضد التنظيم الإرهابي، ويسهل عودته.
ويقول الكاتب إن اغتيال سليماني أسفر عن إعادة توجيه غضب الميليشيات العراقية والعديد من حلفائها السياسيين داخل العراق بشكل مباشر ضد الوجود الأمريكي، ما يثير الشكوك في استمرار الحملة التي تقودها الولايات المتحدة للقضاء على ما تبقى من “داعش” الإرهابي، ومنع إعادة إحياء التنظيم الإرهابي في العراق وسوريا المجاورة.
ويرى سام هيلر، المحلل في المجموعة الدولية لمعالجة الأزمات، أن اغتيال سليماني يعطي “داعش” الإرهابي فرصة ذهبية يحتاجها للعمل من جديد والخروج من التهميش الحالي، وحتى إذا لم تنسحب القوات الأمريكية بشكل فوري فإن من الصعب جداً تخيل إمكانية مواصلة المعارك ضد “داعش” الإرهابي.
ويضيف مسؤولون سابقون في وزارة الدفاع، والمخابرات، أن تصاعد المواجهة الأمريكية مع الميليشيات العراقية المدعومة إيرانياً بقيادة سليماني، يعني أن على القوات الأمريكية في سوريا والعراق حماية نفسها من هجمات تلك الميليشيات مثلما تفعل مع “الدواعش”، ومن شأن هذا التشتت أن يقوض الحملة ضد “داعش” الإرهابي بشكل خطير.
وتُشير دانا سترول، المسؤولة السابقة في البنتاغون، إلى أن القوات الأمريكية ستركز بشكل أكبر على حماية نفسها بدل محاربة “داعش” الإرهابي.
وتوفر القوات الأمريكية، البالغ عددها قرابة 5000 جندي يتمركزون في العراق، الدعم الضروري للقوات العراقية التي تحاول تعقب الآلاف من مقاتلي “داعش” الإرهابي الذين لايزالون يخططون لشن هجمات من مخابئهم في المناطق الريفية النائية، والصحارى، والجبال.
وحسب تقرير “نيويورك تايمز″، فإن غياب المراقبة، والاستخبارات، والنقل والدعم الجوي الأمريكي، يعني اكتشاف مقاتلي “داعش” الإرهابي عمليات الاقتحام التي تقوم بها القوات العراقية، ما من شأنه أن يتيح لهم الهروب، ويسمح لهم أيضاً بالإفلات من العقاب، وإعادة تنظيم صفوفهم.
وعلاوة على ذلك، فإن الدعم الاستخباراتي واللوجستي من القوات الأمريكية ضروري بالدرجة نفسها للشركاء العسكريين الأوروبيين وغيرهم في التحالف الدولي، الذي تقوده الولايات المتحدة ضد “داعش” الإرهابي.وكالات

صحيفة “نيويورك تايمز″


العراق داعش القوات الأمريكية عودة الإرهاب

18:39 2020/01/07 : أضيف بتاريخ


معرض الصور و الفيديو
 
تابعونا عبر الفيس بوك
الخدمات
البريد الالكتروني
الفيس بوك
 
أقسام الموقع
الصفحة الرئيسية
سجل الزوار
معرض الصور و الفيديو
خدمة البحث
البحث في الموقع
اهلا وسهلا بكم في موقع حرمات لرصد إنتهاك المقدسات