استشهاد الصحفي صالح الجعفراوي برصاص عصابات من عملاء الاحتلال في مدينة غزة5 شهداء برصاص الاحتلال في الشجاعية وخانيونس جنوبي قطاع غزة.. و"حماس" تعتبر قتلهم "انتهاكاً"مسيّرة "إسرائيلية" تغتال مكفوف من جرحى "البيجر" وزوجته في زبدين"إسرائيل" تقرصن "مارينيت" آخر سفن أسطول الصمود وتختطف ناشطيهاحرب الإبادة على غزة: إمداد المدينة ومستشفياتها يتوقّف رسميًاحرب الإبادة على غزة.. سقوط شهداء وقصف لا يتوقف في أنحاء القطاع حرب الإبادة على غزة.. نسف مربعات سكنية وترامب يتحدث عن اتفاق قريبغزة: 35 شهيداً منذ فجر اليوم.. وتحذيرات من توقف الخدمة الصحية بشكل كاملأكثر من 60 شهيدًا في قطاع غزّة خلال ساعات.. والاحتلال ينسف منازل في الشيخ رضوانحرب الإبادة على غزّة.. الاحتلال يصعّد وتيرة القصف ويواصل نسف الأبراج
   
الصفحة الرئيسة القائمة البريدية البريد الالكتروني البحث سجل الزوار RSS FaceBook
حرمات - سوريا
تصغير الخط تكبير الخط طباعة الصفحة Bookmark and Share
بالصور.. طفل يساعد أباه الداعشي بحمل الرؤوس المقطوعة!

ضجت أستراليا مع صدور صحفها اليوم الاثنين، بصورة "داعشية" الطراز لطفل عمره 7 سنوات وهو يحمل رأس واحد ممن جز التنظيم رؤوسهم في سوريا، وهي لأحد أبناء خالد شروف، اللبناني الأصل المولود قبل 31 سنة في أستراليا، والذي ذاع صيته الدموي الشهر الماضي لكثرة ما ظهر في صور بحسابه في مواقع التواصل وهو يحمل رؤوساً مقطوعة.
كما بث صورة ثانية، نشرتهما صحيفة "ذي أستراليان" وانتقلتا منها إلى بقية وسائل الإعلام الأسترالية التي راجعت "العربية.نت" بعضها أيضا، وفي المهمة منهما يبدو ابن شروف حاملا رأس أحد ضحايا أبيه التي بثها في "تويتر" مرفقة بتغريدة قال فيها: "هذا هو ابني" من دون أن يذكر اسمه، حيث بدا الابن ببلوزة صيفية وشورت وعلى رأسه قبعة خضراء، كما وكأنه في نزهة عائلية.

وشرح شروف الذي كان مقيماً مع عائلته في ضاحية بمدينة سيدني الأسترالية، وغادرها مع زوجته وأبنائه للقتال مع "داعش" في سوريا والعراق العام الماضي، أن الصورة تم التقاطها لابنه في مدينة الرقة بالشمال السوري، فيما كانت صورته الثانية مع اثنين مسلحين من أبنائه الثلاثة، وعمر كل منهما تحت الثامنة تقريبا، وخلفهما راية "داعش" وبجانبها الأب متمنطقا برشاشين، في لقطة عائلية وإرهابية بامتياز.

نلاحظ في الصورة التي بدا فيها الابن حاملا الرأس المقطوعة أنه يضع ساعته في يده اليمنى، كما رأينا ساعة الخليفة الداعشي أبوبكر البغدادي في يده اليمنى أيضا حين ألقى خطبة الجمعة في مسجد الموصل الشهر الماضي، وهو ما يشرحه الجهاديون بأنه "لعدم التشبه بالكفار، لأن وضعها في اليسرى مذموم، وفي اليمنى محمود" أي كما نرى في صور عدة لبن لادن والظواهري، وغيرهما الكثير من الجهاديين هنا وهناك.

والمعروف عن شروف، الذي يستخدم اسم "أبو مصعب الأسترالي" لقبا، أنهم اتهموه بالتخطيط لأعمال إرهابية في أستراليا، وأدانوه حين اعتقاله في 2005 بالسجن 4 سنوات، ثم أبقوه في خانة المرصودين بالمراقبة الأمنية المشددة وصادروا جوازه ومنعوه من السفر.

إلا أن شروف البالغ عمره 32 سنة، اختفى العام الماضي مع أولاده، ثم اتضح للشرطة الاتحادية الأسترالية (AFP) أنه غادر بجواز سفر أحد أشقائه، ولم يعد يظهر له أي أثر، إلا حين بث قبل أسبوعين صوره بمواقع التواصل متفننا بسيناريوهات متنوعة بحمل الرؤوس المقطوعة، إلى درجة أنه ظهر في اثنتين منها وهو يبتسم للكاميرا، فأثار صدمة في أوساط المسلمين بأستراليا، وذاع صيته كأحد أكثر الداعشيين دموية وإرهابا.
2513_500

1535_500
المصدر: ليبانون ديبايت


21:39 2014/08/12 : أضيف بتاريخ


معرض الصور و الفيديو
 
تابعونا عبر الفيس بوك
الخدمات
البريد الالكتروني
الفيس بوك
 
أقسام الموقع
الصفحة الرئيسية
سجل الزوار
معرض الصور و الفيديو
خدمة البحث
البحث في الموقع
اهلا وسهلا بكم في موقع حرمات لرصد إنتهاك المقدسات