استشهاد الصحفي صالح الجعفراوي برصاص عصابات من عملاء الاحتلال في مدينة غزة5 شهداء برصاص الاحتلال في الشجاعية وخانيونس جنوبي قطاع غزة.. و"حماس" تعتبر قتلهم "انتهاكاً"مسيّرة "إسرائيلية" تغتال مكفوف من جرحى "البيجر" وزوجته في زبدين"إسرائيل" تقرصن "مارينيت" آخر سفن أسطول الصمود وتختطف ناشطيهاحرب الإبادة على غزة: إمداد المدينة ومستشفياتها يتوقّف رسميًاحرب الإبادة على غزة.. سقوط شهداء وقصف لا يتوقف في أنحاء القطاع حرب الإبادة على غزة.. نسف مربعات سكنية وترامب يتحدث عن اتفاق قريبغزة: 35 شهيداً منذ فجر اليوم.. وتحذيرات من توقف الخدمة الصحية بشكل كاملأكثر من 60 شهيدًا في قطاع غزّة خلال ساعات.. والاحتلال ينسف منازل في الشيخ رضوانحرب الإبادة على غزّة.. الاحتلال يصعّد وتيرة القصف ويواصل نسف الأبراج
   
الصفحة الرئيسة القائمة البريدية البريد الالكتروني البحث سجل الزوار RSS FaceBook
حرمات - سوريا
تصغير الخط تكبير الخط طباعة الصفحة Bookmark and Share
حكاية من حلب .. أجبروه وابنه على الإسلام ثم قتلوهما

 نشر المحامي الحلبي علاء السيد على صفحته على موقع "فايسبوك" قصة رجل أرمني يدعى "أبو ميناس" وابنه قام مسلحون بإجباره على "الإسلام" ومن ثم قاموا بقتله وابنه في حلب، قبل أن يرفضوا تسليم الجثتين لذويهما بحجة أنهمالـ "مسلمين".

وكتب المحامي "السيد" : " كانت عاقبة جرأة أبو ميناس عندما اصطحب ابنه الأكبر ميناس و توجه للمدينة الصناعية في الشيخ نجار للسؤال عن سبب الاستيلاء على معمله من تنظيم "داعش" عاقبة وخيمة ".

وتابع" بعدما تم اعتقاله و ابنه لعدة أشهر بتهمة أنهما " أرمنيان " بدت علامات الانفراج تلوح عندما عُرض عليهما أن" يسلما فيسلما " و يُفرج عنهم .. طبعا وبشكل اجباري في ظل ظروف اعتقالهما قبلا فورا و أعلنا ذلك و انتظرا الإفراج".

وأضاف " لكن الايام تمضي دون جدوى"، موضحاً أن " أولي الأمر اكتشفوا انهما لم يسلما بإرادتهما الحرة و بالتالي اسلامهما غير مقبول"، وقال " انتهى بهما الأمر بطلقة في رأس كل منهما في اللحظات الأخيرةلانسحاب " داعش " من مقرها"، واستيلاء مسلحي "جبهة النصرة" و"لواء التوحيد" و"حركة أحرار الشام" على المقر.

ولم تنته قصة "أبو ميناس" وابنه بقتلهما كما قال المحامي (السيد)، الذي تابع أن زوجة "أبو ميناس" طالبت بجثة زوجها وابنها، فقامت الجمعيات الأهلية والانسانية بإرسال شبابهالاستلام الجثمانين، إلا أنه لم يتم تسليم الجثمانين بحجة أنهما أسلما قبل إعدامهما وبالتالي لا يجوز دفنهما إلا في المدافن الإسلامية! .

ويذكرأن "أم مياس" لاتزال تنتظر جثمان زوجها وابنها الذين استشهدا خلال محاولتهما استرجاع معمل تملكه العائلة، ضاع هو الآخر بين أيدي التكفيريين .
المصدر :الخبر


00:09 2014/01/16 : أضيف بتاريخ


معرض الصور و الفيديو
 
تابعونا عبر الفيس بوك
الخدمات
البريد الالكتروني
الفيس بوك
 
أقسام الموقع
الصفحة الرئيسية
سجل الزوار
معرض الصور و الفيديو
خدمة البحث
البحث في الموقع
اهلا وسهلا بكم في موقع حرمات لرصد إنتهاك المقدسات